فضائح كريستيانو رونالدو "العاشق"... زير النساء!
دبي- خاص (يوروسبورت عربية):
مثلما يدق قلبه أمام الحسناوات يبدو أن النساء يرتعشن لمجرد رؤية البرتغالي كريستيانو رونالدو الفتى الذهبي في صفوف ريال مدريد الإسباني الذي يعد أكثر اللاعبين جذباً للفتيات في عالم الساحرة المستديرة حالياً بعدما تنحى الانكليزي ديفيد بيكهام عن عرش الجمال بابتعاده نسبياً عن الأضواء والكاميرات في نشرات الأخبار وصور المجلات وملصقات الحوائط.وشاءت الأقدار أن تتفجر نجومية رونالدو "الوسيم" من القلعة نفسها التي أنجبت بيكهام وكلاهما يمتلك جاذبية تجاه النساء تضاهي الجاذبية الأرضية، فعلى النسق ذاته عرف كريستيانو الطريق سريعاً إلى قلوب الفتيات بتسريحة جميلة وملامح مفعمة بالحيوية وجسد متناسق الطول ومفتول العضلات.
كارينا.. وقضية اغتصاب
الفتى البرتغالي وصل إلى انكلترا في عام 2003 قادماً من سبورتينغ لشبونة لارتداء قميص مانشستر يونايتد، وخلال تلك الفترة مر "الحمل الوديع" بمراحل غرامية جعلت منه "مجرماً عاطفياً"، وكانت أطولها مع عارضة الأزياء البرتغالية كارينا فيرو التي امتدت بين عامي 2002 حتى 2005 وهو العام الذي استجوبته الشرطة البريطانية بشأن تهمة اغتصاب شابة في شقة فندقية فارهة وسط لندن، بحسب ادعاءات الفتاة، لكنه خرج من القضية بأعجوبة لعدم توفر أدلة كافية تدينه.
جيما: لعبة أعصاب
ويعد كريستيانو زيراً للنساء، فما يتوقف زمنه مع فاتنة حتى يرتبط سريعاً بمن هي أجمل منها، وكأن الفتيات وروداً تتوفر أمامه
ولم تتوقف مشاعر رونالدو عند هذا الكم المعلن من العلاقات الغرامية بل تعدى الأمر ذلك بصداقة عاشق ومعشوق مع الفتاة البرازيلية غابريلا أندرينجير التي باحت بأسرار علاقتهما على الرغم من إلحاح رونالدو بالتكتم على الأمر، ولكنها لم تأبه وصرحت في أيار/مايو 2009 لصحف برتغالية عن حميمية صداقتهما، وقدمت صوراً التقطت لهما معاً بواسطة كاميرات الهاتف النقال، الأمر الذي تسبب بتعكير مزاج كريستيانو وأثر على أداءه في الميادين.
غابريلا فضحت أسراره
وأثار الاعلان المفاجئ حالة من الدهشة الكبيرة وخصوصاً لصديقته الجديدة العارضة الروسية ارينا شايك التي أجهشت بالبكاء، في وقت ما زال فيه رونالدو يسبح في بحر النساء، ومنهم العارضة الايطالية ليتسيا فيليبي، والإعلامية الأميركية كيم كارداشيان، والعارضة الهندية بيباشا باسو، والمغنية والممثلة لوسيانا أبرو وغيرهن من العلاقات العابرة!.
0 التعليقات :
إرسال تعليق